هذه كلمات .. قرأتها عندما كنت اتصفح الانترنت..
هي لشاعرة تدعى شمس... اعتقد انها من مصر
أسراب الحمام
سافرت ُ يوما ً في سمائكَ
مثلما سرب الحمام
قد بعت ُ كل العاشقين
وبعت ُ غدرا ً قصتي
واخترتُ دربك َ
كي أسير إلى الأمام
أحرقت ُ كل قصائدي
وسكبت ُ حبري علني
أنسى الكتابة كلها
وأعود أرتجل الغرام
قد كان أول مطلبي
هو أن أراكَ بموطني
حبا ً يثور على النظام
هو أن أراكَ الشمس تعلو
كلما لاح الظلام
هو أن تكون بجانبي
إن باعت الدنيا
ستبقى في صفوفي كالإمام
من ذا يصدق أنني
آمنت ُ فيك َ توحدي
آمنت ُ أنك َ في جراحي كالتئام
من ذا يصدق أنني
يوما ً زرعتك َ في دمي
أنبت َ حقدا ً وامتهان
من ذا يصدق أنهم
صلبوا المشاعر في بلادك
علقوها ... أحرقوها ... رقعوها بالسهام
قد مر عام ٌ سيدي
وهواك يرحل في دمي
فوق أهدابي ينام
ما كنت ُ أضجر عندما
تلقي بحبي جانبا ً
تنساه سهوا ً في الزحام
قد كنت ُ أوقن أنني
يوما ً سأقتل هامشي
وأعود أمتلك الزمام
أخطأت ُ ظني ليتني
أبقيت ُ نبضي صامتا ً
ونزعت ُ من صدري الغرام
قد مر عام ٌ سيدي
ما زلت َ تجهل أنني
فيك َ ارتحلت ُ لموطني
ونسيت ُ إيلام الزمان
فيك َ اختلقت ُ حكايتي
وبدأت ُ أكتب ُ قصتي
وعرفت ُ أن بدايتي
كانت سطورا ً للختام
يا من صنعتك َ من دمي
وأدرت ُ حولك َ أنجمي
قد تاه قلبي جاهلا ً
أن الطريق قد استقام
وأتاك نبضا ً عاشقا ً
حبا ً سعيدا ً مورقا ً
يسأل الأحلام بيتا ً
أو سريرا ً كي ينام
ورآك َ سيلا ً عاتيا ً
موجا ً يحلق عاليا ً
دمر الأحلام عندي
باع نبضي واستكان
سافرت يوما ً في سمائك َ
مثلما سرب الحمام
قد كنت ُ أجهل أن قلبك
كان يقتل أي سرب ٍ للحمام
هي لشاعرة تدعى شمس... اعتقد انها من مصر
أسراب الحمام
سافرت ُ يوما ً في سمائكَ
مثلما سرب الحمام
قد بعت ُ كل العاشقين
وبعت ُ غدرا ً قصتي
واخترتُ دربك َ
كي أسير إلى الأمام
أحرقت ُ كل قصائدي
وسكبت ُ حبري علني
أنسى الكتابة كلها
وأعود أرتجل الغرام
قد كان أول مطلبي
هو أن أراكَ بموطني
حبا ً يثور على النظام
هو أن أراكَ الشمس تعلو
كلما لاح الظلام
هو أن تكون بجانبي
إن باعت الدنيا
ستبقى في صفوفي كالإمام
من ذا يصدق أنني
آمنت ُ فيك َ توحدي
آمنت ُ أنك َ في جراحي كالتئام
من ذا يصدق أنني
يوما ً زرعتك َ في دمي
أنبت َ حقدا ً وامتهان
من ذا يصدق أنهم
صلبوا المشاعر في بلادك
علقوها ... أحرقوها ... رقعوها بالسهام
قد مر عام ٌ سيدي
وهواك يرحل في دمي
فوق أهدابي ينام
ما كنت ُ أضجر عندما
تلقي بحبي جانبا ً
تنساه سهوا ً في الزحام
قد كنت ُ أوقن أنني
يوما ً سأقتل هامشي
وأعود أمتلك الزمام
أخطأت ُ ظني ليتني
أبقيت ُ نبضي صامتا ً
ونزعت ُ من صدري الغرام
قد مر عام ٌ سيدي
ما زلت َ تجهل أنني
فيك َ ارتحلت ُ لموطني
ونسيت ُ إيلام الزمان
فيك َ اختلقت ُ حكايتي
وبدأت ُ أكتب ُ قصتي
وعرفت ُ أن بدايتي
كانت سطورا ً للختام
يا من صنعتك َ من دمي
وأدرت ُ حولك َ أنجمي
قد تاه قلبي جاهلا ً
أن الطريق قد استقام
وأتاك نبضا ً عاشقا ً
حبا ً سعيدا ً مورقا ً
يسأل الأحلام بيتا ً
أو سريرا ً كي ينام
ورآك َ سيلا ً عاتيا ً
موجا ً يحلق عاليا ً
دمر الأحلام عندي
باع نبضي واستكان
سافرت يوما ً في سمائك َ
مثلما سرب الحمام
قد كنت ُ أجهل أن قلبك
كان يقتل أي سرب ٍ للحمام